بسم الله الرحمن الرحيم
اليونان القديمة هو المصطلح المستخدم لوصف العالم الناطقة باللغة اليونانية في العصور القديمة. فإنه يشير ليس فقط لشبه الجزيرة الجغرافي من اليونان الحديثة ، ولكن أيضا في مجالات الثقافة الهيلينية التي كانت استقرت في العصور القديمة من قبل الإغريق : قبرص ، وساحل بحر ايجه في تركيا (المعروفة آنذاك باسم إيونيا) وصقلية وجنوب إيطاليا المعروفة باسم (ماجنا Graecia) ، والمستوطنات المنتشرة على السواحل اليونانية من الآن ما هي ألبانيا ، بلغاريا ، مصر ، جنوب فرنسا ، ليبيا ، ورومانيا ، وكاتالونيا ، وأوكرانيا.
لم يتم إصلاح أو هناك المتفق عليها عالميا على تواريخ بداية أو نهاية الفترة اليونانية القديمة. في الاستعمال الشائع أنه يشير إلى كل التاريخ اليوناني قبل الإمبراطورية الرومانية ، ولكن المؤرخين استخدام مصطلح أكثر دقة. بعض الكتاب وتشمل فترات الحضارة الميسينية اليونانية الناطقة التي انهارت حوالي 1100 قبل الميلاد ، ورغم أن معظم أن يجادل بأن مينوسية مؤثرة كانت مختلفة جدا عن الثقافات اليونانية في وقت لاحق انه يجب ان يصنف على حدة.
وفي الحديث اليونانية الكتب المدرسية ، "العصور القديمة" هي فترة من حوالي 1000 سنة (من كارثة Mycenae حتى غزو البلاد من قبل الرومان) التي تنقسم في أربع فترات ، بناء على أنماط من الفن بقدر الثقافة والسياسة. خط تاريخي يبدأ مع اليونانية العصور المظلمة (1100800 قبل الميلاد). في هذه الفترة استخدام الفنانين هندسي مخططات مثل الساحات والدوائر وخطوط لتزيين الفخار وقوارير أخرى. العصر القديم (800500 قبل الميلاد) وتمثل تلك السنوات عندما تقدم أكبر الفنانين قائمة بذاتها في المنحوتات شديدة ، هيري يشكل مع "ابتسامة البالية" منام.
في السنوات الكلاسيكية (500323 قبل الميلاد) فنانين اتقن النمط الذي اتخذ منذ والمثالية : "الكلاسيكية" ، مثل (البارثينون).
في السنوات التي تلت الهلنستية فتوحات الاسكندر (323146 قبل الميلاد) ، المعروف أيضا باسم السكندري ، وجوانب من الحضارة الهيلينية توسيعها لمصر وباكتريا.
تقليديا ، أجري في الفترة اليونانية القديمة لتبدأ من تاريخ الالعاب الاولمبية الاولى عام 776 قبل الميلاد ، ولكن العديد من المؤرخين الآن تمديد فترة العودة إلى حوالي 1000 قبل الميلاد. التاريخ التقليدي للنهاية الفترة اليونانية القديمة هي وفاة الاسكندر الاكبر عام 323 قبل الميلاد (تصنف الفترة الهلنستية التالية) أو التكامل من اليونان إلى الجمهورية الرومانية عام 146 قبل الميلاد.
هذه التواريخ الاتفاقيات المؤرخين وبعض الكتاب علاج الحضارة اليونانية القديمة على أنها سلسلة متصلة يشغل حتى ظهور المسيحية في القرن الثالث الميلادي.
وتعتبر اليونان القديمة من قبل معظم المؤرخين أن تكون ثقافة التأسيسية للحضارة الغربية.
كانت الثقافة اليونانية أثرت تأثيرا قويا في الإمبراطورية الرومانية ، التي حملت نسخة منه على أجزاء كثيرة من أوروبا. وقد الحضارة اليونانية القديمة تأثيرا هائلا على اللغة والسياسة والنظم التعليمية ، والفلسفة والفن والعمارة في العالم الحديث ، ولا سيما خلال عصر النهضة في أوروبا الغربية ، ومرة أخرى خلال مختلف الإحياء الكلاسيكية الجديدة في أوروبا في القرن 18 و19 والأمريكتين و .
أصول
ويعتقد ان اليونانيين قد هاجروا إلى الجنوب في شبه الجزيرة اليونانية في عدة موجات تبدأ في وقت متأخر من 3 الألف ، كان آخرها الغزو دوريان. الفترة من 1600 قبل الميلاد الى حوالي 1100 قبل الميلاد هو موضح في تاريخ اليونان الميسينية معروفة في عهد الملك أجاممنون والحروب ضد طروادة كما وردت في ملاحم هوميروس. الفترة من 1100 قبل الميلاد الى القرن الثامن قبل الميلاد 8 هو "عصر الظلام" من النصوص التي لا الابتدائي البقاء على قيد الحياة ، ويبقى الدليل الوحيد الأثرية ضئيلة. والعالي النصوص الثانوية مثل 'هيرودوت' تاريخها ، بوسانياس وصف اليونان ، 'مكتبة ديودوروس وجيروم لChronicon ، تحتوي على التسلسل الزمني وقوائم قصيرة الملك لهذه الفترة. وغالبا ما تتخذ من التاريخ الى اليونان القديمة مع نهاية عهد الإسكندر الأكبر ، الذي توفي عام 323 ق. ووصف الأحداث اللاحقة في اليونان الهيلينية.
أي تاريخ اليونان القديمة يتطلب ملاحظة تحذيرية على مصادر. وهؤلاء المؤرخين اليونانيين والكتاب السياسي الذي يعمل على قيد الحياة ، ولا سيما هيرودوت ، ثيوسديدايس ، زينوفون ، ديموستيني وأفلاطون وأرسطو ، ومعظمهم الأثيني أو المحترفين الأثيني. هذا هو السبب في أننا نعرف المزيد والمزيد عن التاريخ والسياسة من أثينا من أي مدينة أخرى ، ولماذا لا نعرف شيئا تقريبا عن تاريخ بعض المدن. هؤلاء الكتاب ، وعلاوة على ذلك ، والتركيز كليا تقريبا على التاريخ السياسي والعسكري والدبلوماسي ، وتجاهل التاريخ الاقتصادي والاجتماعي. كل التواريخ من اليونان القديمة يتعين عليهم أن يتعاملوا مع هذه الحدود في مصادرها.
صعود هيلاس
في القرن 8 قبل الميلاد اليونان بدأت في الظهور من العصور المظلمة التي تلت سقوط الحضارة الميسينية. قد فقدت لمحو الأمية ولاننسى النصي الميسينية ، ولكن اليونانيين تكييف الأبجدية الفينيقية إلى اليونان وحوالي 800 من سجلات مكتوبة قبل الميلاد تبدأ في الظهور. وكانت اليونان مقسمة إلى كثير من المجتمعات الصغيرة بالحكم الذاتي ، وجود نمط تمليه الجغرافيا اليونانيه ، حيث كل جزيرة ، وادي وسهل وقطع من جيرانه عن طريق النطاقات البحر أو الجبل.
كما استعادت اليونان اقتصاديا ، نما عدد سكانها يتجاوز قدرة الأراضي الصالحة للزراعة محدودة ، ومن حوالي 750 قبل الميلاد بدأ اليونانيون 250 سنوات من التوسع ، وتسوية المستعمرات في كل الاتجاهات. إلى الشرق ، وساحل بحر ايجه من آسيا الصغرى المستعمرة الأولى ، تليها قبرص وسواحل تراقيا ، وبحر مرمرة والساحل الجنوبي للبحر الأسود. وصلت في النهاية الاستعمار اليوناني بقدر شمال شرق أوكرانيا وقتنا الحاضر. إلى الغرب تمت تسويتها سواحل ألبانيا وصقلية وجنوب ايطاليا ، يليه الساحل الجنوبي لفرنسا ، كورسيكا ، واسبانيا حتى شمال شرق البلاد. وأسست أيضا المستعمرات اليونانية في مصر وليبيا. وكان الحديث سيراكيوز ، نابولي ومرسيليا واسطنبول بداياتها والمستعمرات اليونانية سيراكوزا ، نيابوليس ، Massilia وبيزنطة.
وبحلول القرن 6 قبل الميلاد هيلاس يصبح المجال الثقافي واللغوي أكبر بكثير من المساحة الجغرافية للاليونان. لم تكن المستعمرات اليونانية تسيطر سياسيا مدنهم المؤسسين ، على الرغم من أنها كثيرا ما احتفظ الروابط الدينية والتجارية معها. اليونانيون في الداخل والخارج تنظيم أنفسهم في مجتمعات مستقلة ، ومدينة (بوليس) وأصبحت الوحدة الأساسية في الحكومة اليونانية.
أول جزيرة كريت ، ثم في وقت قصير الآخر دول المدن اليونانية ، اعتمدت على ممارسة الشذوذ الجنسي رسميا. من الطقوس الشعبية في عصور ما قبل التاريخ الهندو أوروبية ، وكانت الممارسة ارتقى الى الصدارة ، والتأثير على علم أصول التدريس ، والحرب والحياة الاجتماعية ، وأصبحت سمة أساسية للثقافة الهيلينية في السنوات الألف المقبلة.
النزاع السياسي والاجتماعي
وكانت المدن اليونانية الأصل الملكيات ، على الرغم من أن العديد منها كانت صغيرة جدا ، ومصطلح "الملك" (basileus) لحكامهم هو مضلل الكبرى. في بلد دائما قصيرة من الأراضي الزراعية ، تقع السلطة مع فئة صغيرة من ملاك الأراضي ، الذين شكلوا الطبقة الأرستقراطية المحارب القتال المتكرر بين المدن الصغيرة الحروب على الأراضي والاطاحة بالنظام الملكي بسرعة. حول هذه المرة صعود طبقة التجارية (كما هو موضح من خلال إدخال العملة في حوالي 680 قبل الميلاد) قدم الصراع الطبقي في المدن الكبرى. ابتداء من 650 قبل الميلاد ، كان الأرستقراطيات للقتال لا يمكن الاطاحة به والاستعاضة عنها زعماء الشعوبية دعا الطغاة (tyrranoi) ، وهي الكلمة التي لم يكن لديها بالضرورة المعنى الحديث للطغاة القمعية.
وبحلول القرن 6 ق ظهرت مدن عدة المهيمنة كما في الشؤون اليونانية : أثينا ، سبارتا ، كورنثوس ، وطيبة. وكان كل واحد منهم جلب المناطق المحيطة بها في المناطق الريفية والمدن الصغيرة الخاضعة لسيطرتها ، وأثينا وكورنثوس أصبحت البحريين الرئيسيين والقوى التجارية كذلك. أثينا واسبرطة وضعت التنافس الذي هيمن على الساحة السياسية اليونانية للأجيال.
في اسبرطة ، احتفظ الطبقة الارستقراطية وسعها ، ودستور يكورغوس (حوالى 650 قبل الميلاد) الراسخة قوتهم وأعطى سبارتا نظام العسكري دائمة تحت نظام ملكي مزدوج. سيطر سبارتا المدن الأخرى في البيلوبونيز ، مع الاستثناءات الوحيدة من رقيب واخائية.
في أثينا ، على النقيض من ذلك ، تم إلغاء النظام الملكي في 683 قبل الميلاد ، وإصلاحات سولون إنشاء نظام معتدل الحكومة الارستقراطية. وتلت الأرستقراطيين من طغيان Pisistratus وابنائه ، الذين جعلوا المدينة قوة عظمى البحرية والتجارية. أنشئت كليسثينز عندما أطيح Pisistratids والديمقراطية الأولى في العالم (500 قبل الميلاد) ، مع محتجزين من قبل السلطة الجمعية جميع المواطنين من الذكور. ولكن يجب أن نتذكر أن أقلية فقط من السكان الذكور المواطنين ، باستثناء العبيد ، المعتقون وغير الأثينيين.
الحروب الفارسية
كانت اليونانية الفارسية WarsIn إيونيا (ساحل بحر ايجه في تركيا الحديثة) في المدن اليونانية ، والتي شملت مراكز كبيرة مثل ميليتس وهاليكارناسوس ، غير قادر على الحفاظ على استقلالها وأصبحت تحت حكم الإمبراطورية الفارسية في منتصف القرن 6 : المادة الرئيسية ق. في 499 قبل الميلاد وارتفعت الإغريق في الثورة الأيوني ، وأثينا وبعض المدن اليونانية الأخرى ذهبت إلى معونتها.
أرسلت في 490 قبل الميلاد العظيم الملك الفارسي ، داريوس الأول ، بعد أن قمعت المدن الأيونية ، أسطولا لمعاقبة الإغريق. وسقط الفرس في أتيكا ، ولكنهم هزموا في معركة ماراثون من قبل الجيش اليوناني بقيادة Miltiades العام الأثيني. لا يزال هذا التل دفن الموتى الأثيني أن ينظر في ماراثون.
وبعد عشر سنوات داريوس في الخلف ، زركسيس الأول ، أرسلت قوة أقوى بكثير عن طريق البر. بعد أن كانت قد تأجلت بسبب والمتقشف الملك ليونيداس في ثيرموبيلاي في الأول ، متقدمة زركسيس في أتيكا ، حيث اعتقل واحرقوا أثينا. ولكن كان الأثينيون اخلاء المدينة عن طريق البحر ، وتحت Themistocles هزموا الأسطول الفارسي في معركة سلاميس. وبعد ذلك بعام ، وهزم اليونانيون ، تحت Pausanius المتقشف ، الجيش الفارسي في بلتا.
الأسطول الأثيني ثم تحولت إلى مطاردة الفرس للخروج من بحر إيجة ، وفي 478 قبل الميلاد التي احتلتها بيزنطة. في غضون ذلك أثينا المسجلين جميع الدول الجزرية وبعض حلفائه في تحالف البر الرئيسى ، ودعا جامعة الدول Delian لخزينتها أبقي على جزيرة ديلوس المقدسة. سبرتنس ، انسحب على الرغم من أنها شاركت في الحرب ، في عزلة بعد ، مما يسمح لإنشاء أثينا دون منازع القوة البحرية والتجارية.
هيمنة أثينا
بشرت الحروب الفارسية خلال قرن من هيمنة الأثيني الشؤون اليونانية. كانت أثينا سيد البحار بلا منازع ، وكذلك السلطة على نحو يؤدي التجارية ، على الرغم من كورنث بقي منافسا خطيرا. وكان رجل الدولة الرائدة في هذا الوقت بريكليس ، الذين استخدموا الجزية التي تدفعها الدول الأعضاء في جامعة Delian لبناء البارثينون والمعالم العظيمة الأخرى في أثينا الكلاسيكية. وبحلول منتصف القرن 5 وكان دوري تصبح الإمبراطورية الأثينية ، الذي يرمز إليه نقل الخزانة الجامعة من ديلوس إلى البارثينون في 454 قبل الميلاد.
واجتذبت ثروة من أثينا الموهوبين الناس من جميع أنحاء اليونان ، وأيضا خلق طبقة الثرية المرفهة الذي أصبح رعاة الفنون. الدولة الأثيني أيضا برعاية التعلم والفنون والعمارة بشكل خاص. أصبحت أثينا وسط الأدب اليوناني والفلسفة والفنون.
بعض من أكبر الأسماء في تاريخ الغرب الثقافي والفكري عاش في أثينا خلال هذه الفترة : من المسرحيين اسخيليوس ، أريستوفنس ، يوريبيديز ، وسوفوكليس ، والفلاسفة أرسطو ، وأفلاطون ، وسقراط ، والمؤرخين هيرودوت ، ثيوسديدايس ، وزينوفون ، والشاعر سيمونيدس وPheidias النحات. وأصبحت المدينة ، وبعبارة بريكليز "، إلا أن مدرسة هيلاس".
الدول الأخرى في القيادة اليونانية أثينا أول المقبولة في الحرب المستمرة ضد الفرس ، ولكن بعد سقوط Cimon السياسي المحافظ في 461 قبل الميلاد ، أصبحت أثينا قوة امبريالية فتح على نحو متزايد. بعد انتصار اليونانيين في معركة Eurymedon في 466 قبل الميلاد ، وكان الفرس لم يعد يشكل تهديدا ، وبعض الدول ، مثل ناكسوس ، حاولت الانفصال عن الجامعة ، لكنهم اضطروا لتقديم. القادة الجدد الأثيني ، اسمحوا بريكليس وإفيالتيس ، والعلاقات بين اثينا واسبرطة التدهور ، والحرب في 458 قبل الميلاد اندلعت. بعد بضع سنوات من الحرب غير الحاسمة التي تم التوقيع على 30 عاما من السلام بين الجامعة وDelian البيلوبونيسية دوري (سبارتا وحلفائها). وتزامن ذلك مع الاخير معركة بين الإغريق والفرس ، في معركة سلاميس في البحر قبالة قبرص ، تليها السلام من Callias (450 قبل الميلاد) بين الإغريق والفرس.
الحرب البيلوبونيسية
431 قبل الميلاد في حرب اندلعت مجددا بين أثينا واسبرطة وحلفائها. وكان السبب المباشر في النزاع بين كورينث واحدة من مستعمراتها ، Corcyra (كورفو في العصر الحديث) ، في أثينا التي تدخلت. وكان السبب يغني عن الاستياء المتزايد من سبارتا وحلفائها في هيمنة على الشؤون اليونانية أثينا. واستمرت الحرب 27 سنوات ، ويرجع ذلك جزئيا أثينا (أ القوة البحرية) وسبارتا (قوة البرية العسكرية) وجدت صعوبة في يستوعبوا مع بعضها البعض.
وكانت استراتيجية سبارتا الأولي لغزو أتيكا ، ولكن الأثينيون كانوا قادرين على التراجع وراء جدرانها. تفشي وباء الطاعون في المدينة خلال الحصار تسبب في خسائر فادحة ، بما في ذلك بريكليز. وفي الوقت نفسه هبطت الأسطول الأثيني جندي في البيلوبونيز ، والفوز في المعارك Naupactus (429 قبل الميلاد) و[بلوس] (425 قبل الميلاد). ولكن يمكن تحقيق هذه التكتيكات أيا من الطرفين نصرا حاسما. بعد عدة سنوات من النضال غير حاسمة ، وخلص زعيم معتدل الأثيني Nicias للسلام من Nicias (421 قبل الميلاد).
في 418 قبل الميلاد ، ومع ذلك ، أدى العداء بين سبارتا وأرغوس حليف الأثيني الى استئناف القتال. فاز سبارتا في مانتيناو جيوش من أثينا وحلفائها. أدى استئناف القتال حزب الحرب بقيادة السيبياديس ، والعودة إلى السلطة في أثينا. في 415 قبل الميلاد أقنع السيبياديس الجمعية الأثينية لإطلاق حملة كبرى ضد سيراكيوز ، حليف البيلوبونيسية في صقلية. على الرغم من Nicias كان المشككين حول الحملة الصقلية تم تعيينه على طول السيبياديس لقيادة الحملة. السيبياديس فروا بسبب اتهامات ضده ، وسبارتا حيث أقنع سبارتا لارسال مساعدات الى سيراكيوز. ونتيجة لذلك ، فإن الحملات كارثة كاملة وقوة التدخل السريع قد فقدت كامل. أعدم من قبل خاطفيه Nicias.
وكان سبارتا انشاؤها حاليا أسطولا لتحدي الهيمنة البحرية الأثيني ، ووجد قائدا فذا العسكرية في Lysander ، الذين استولوا على مبادرة استراتيجية من قبل Hellespont الاحتلال ، ومصدر لواردات الحبوب أثينا. أرسلت أثينا مهددين بالموت جوعا ، أسطولها الأخير المتبقي لمواجهة Lysander ، الذي هزم بشكل حاسم في Aegospotami منهم (405 قبل الميلاد). وهدد خسارة لها أسطول أثينا مع الإفلاس. في 404 قبل الميلاد دعوى أثينا من أجل السلام ، وسبارتا تمليه تسوية متوقعة شديدة اللهجة : أثينا خسر أسوار المدينة لها ، ولها أسطول ، وجميع ممتلكاتها في الخارج. وتولى الحزب السلطة المناهضة للديمقراطية في أثينا مع دعم المتقشف.
بالبساطة وطيبة الهيمنة
ترك انتهاء الحرب البيلوبونيسية سبارتا سيد اليونان ، ولكن النظرة الضيقة للنخبة المتقشف المحارب لا تناسبهم لهذا الدور. في غضون بضع سنوات واستعاد الحزب الديمقراطي السلطة في أثينا ومدن أخرى. في 395 قبل الميلاد إزالة الحكام المتقشف Lysander من منصبه ، وخسر سبارتا لها التفوق البحرية. أثينا ، أرغوس ، طيبة ، وكورنثوس ، وهذه الأخيرة الحليفين المتقشف سابقا ، تحدى هيمنة المتقشف في الحرب كورنثية ، والتي انتهت بشكل غير حاسم في 387 قبل الميلاد. في العام نفسه صدم الرأي سبارتا اليونانية من خلال إبرام معاهدة Antalcidas مع بلاد فارس التي استسلموا المدن اليونانية إيونيا وقبرص ، وبالتالي تنعكس من مائة سنة من الانتصارات اليونانية ضد بلاد فارس. سبارتا ثم حاول إضعاف قوة طيبة ، الأمر الذي أدى إلى الحرب التي طيبة نفسها المتحالفة مع العدو القديم ، أثينا. وفاز جنرالات طيبة إيبامينونداس وPelopidas نصرا حاسما في Leuctra (371 قبل الميلاد).
وكانت نتيجة هذه المعركة نهاية التفوق المتقشف وإنشاء هيمنة طيبة ، ولكن أثينا كما استعادت الكثير من قوتها السابقة. وكان التفوق طيبة لم تدم طويلا. مع وفاة إيبامينونداس في مانتيناو (362 قبل الميلاد) المدينة المفقودة زعيم أعظم ، وخلفائه تخبط في حرب لمدة عشر سنوات ناجحة مع Phocis. في 346 قبل الميلاد وناشد الطيبيين لفيليب الثاني المقدوني لمساعدتهم ضد Phocians ، الرسم وبالتالي المقدوني في الشؤون اليونانية لأول مرة.
صعود المقدوني
وشكلت المملكة المقدوني في القرن الثامن قبل الميلاد من أصل 7 من قبائل شمال اليونان. لعبوا دورا صغيرا في السياسة اليونانية قبل بداية القرن 4 ، ولكن فيليب كان رجلا طموحا الذين تلقوا تعليمهم في طيبة ويريد أن يلعب دورا أكبر. على وجه الخصوص ، أراد أن يكون مقبولا كزعيم جديد لليونان في استرداد الحرية من المدن اليونانية في آسيا من الحكم الفارسي. عن طريق الاستيلاء على المدن اليونانية أمفيبوليس ، Methone وPotidaea ، وحصل على السيطرة على مناجم الذهب والفضة من مقدونيا. وأعطاه هذا المنصب الموارد لتحقيق طموحاته.
أنشأت فيليب المقدوني هيمنة على ثيساليا (352 قبل الميلاد) وتراقيا ، و348 قبل الميلاد كان يسيطر شمال تيرموبيلاي كل شيء. وكان ماله كبيرة لرشوة السياسيين اليونانيين وإنشاء "حزب المقدوني" في كل مدينة يونانية. جلبت التدخل في الحرب بين طيبة وPhocis الاعتراف له كزعيم اليونانية ، وأعطاه فرصته لتصبح قوة في الشؤون اليونانية. لكن على الرغم من اعجابه الصادق لأثينا ، وزعيم ديموستيني الاثيني ، في سلسلة من الخطب الشهيرة (philippics) موقظ المدن اليونانية لمقاومة تقدمه.
339 قبل الميلاد في طيبة ، وشكلت أثينا ، سبارتا والدول اليونانية الأخرى تحالفا لمقاومة فيليب وطرده من المدن اليونانية انه المحتلة في الشمال. لكن ضرب فيليب الأول ، دفع الى اليونان وهزيمة المدن اليونانية في شارونيا في 338 قبل الميلاد. وهذا يمثل تقليديا في نهاية عصر الدولة اليونانية المدينة بوصفها وحدة سياسية مستقلة ، على الرغم من حقيقة في أثينا ومدن أخرى نجا كدولتين مستقلتين حتى العصر الروماني.
حاول فيليب لكسب أثينا الإطراء والهدايا ، ولكن لم تنجح حقا. قام بتنظيم المدن في جامعة كورنثوس ، وأعلن أنه سيقود لغزو بلاد فارس لتحرير المدن اليونانية والفارسية انتقاما لغزوات من القرن الماضي. ولكن قبل أن يتمكن من القيام بذلك وقال انه اغتيل (336 قبل الميلاد).
الفتوحات الاسكندر
وقد نجح فيليب ابنه الكسندر 20 عاما) ، الذين وضعوا على الفور لتنفيذ خطط والده. وسافر إلى كورنثوس حيث المدن اليونانية المعترف بها تجميعها له بأنه زعيم الإغريق ، ثم تعيين قبالة شمال لتجميع قواته. وكان الجيش الذي غزا الإمبراطورية الفارسية المقدونية أساسا ، ولكن العديد من المثاليين من المدن اليونانية جند أيضا. ولكن بينما كانت الحملة الانتخابية الكسندر في تراقيا ، سمع أنه تمرد المدن اليونانية. اجتاحت جنوب ومرة أخرى ، اعتقلت طيبة ، ودمرت المدينة على الأرض بمثابة تحذير إلى المدن اليونانية التي لم يعد من الممكن أن يقاوم سلطته.
في 334 قبل الميلاد عبر الكسندر في آسيا ، وهزم الفرس في Granicus النهر. هذا أعطاه السيطرة على ساحل البحر الأيوني ، والذي أدلى به موكب النصر من خلال المدن اليونانية المحررة. بعد تسوية الأمور في الاناضول ، ان جنوب المتقدمة من خلال كيليكيا الى سوريا ، حيث هزم داريوس الثالث في أسوس (333 قبل الميلاد). ثم انه المتقدمة من خلال فينيقيا إلى مصر ، الذي قال انه اعتقل دون مقاومة تذكر ، المصريين الترحيب به بوصفه محررا من الاضطهاد الفارسي.
وكان داريوس الآن على استعداد لصنع السلام والكسندر قد عادوا الى ديارهم في انتصار ، ولكن كان مصمما على غزو بلاد فارس وجعل نفسه حاكما للعالم. المتقدمة وشمال شرق سوريا وبلاد ما بين النهرين من خلال ، وهزم داريوس مرة أخرى في جاوجاميلا (331 قبل الميلاد). داريوس هرب وقتل على يد أتباعه الخاصة ، والكسندر وجد نفسه سيدا على الإمبراطورية الفارسية ، سوسا وبيرسيبوليس الاحتلال دون مقاومة.
وفي الوقت نفسه كانت المدن اليونانية بذل جهود متجددة للهروب من الرقابة المقدونية. في مدينة ضخمة في 331 قبل الميلاد ، هزمت أنتيباتر الكسندر ريجنت سبرتنس ، الذين رفضوا الانضمام إلى جامعة الدول كورنثية أو الاعتراف التفوق المقدونية.
ضغطت على الكسندر ، والنهوض من خلال ما يتم الآن في أفغانستان وباكستان على وادي نهر السند ، و326 قبل الميلاد كان قد توصل البنجاب. انه قد حققت تقدما جيدا أسفل نهر الجانج إلى البنغال لم جيشه ، واقتناعا منها أنهم كانوا في نهاية العالم ، ورفض الذهاب إلى أبعد من ذلك. الكسندر تحولت على مضض إلى الوراء ، ومات من الحمى في بابل عام 323 ق.
حطم امبراطورية الاسكندر في وقت قريب بعد وفاته ، ولكن غزواته تغيير دائم في العالم اليوناني. سافر الآلاف من اليونانيين معه أو بعده لتسوية في المدن اليونانية الجديدة كان قد أسسها لأنه المتقدمة ، وأهمها الاسكندرية في مصر. تم تأسيس الممالك اليونانية الناطقة في مصر وايران وسوريا وباكتريا. وقد بدأت السن الهلنستية.[justify]
اليونان القديمة هو المصطلح المستخدم لوصف العالم الناطقة باللغة اليونانية في العصور القديمة. فإنه يشير ليس فقط لشبه الجزيرة الجغرافي من اليونان الحديثة ، ولكن أيضا في مجالات الثقافة الهيلينية التي كانت استقرت في العصور القديمة من قبل الإغريق : قبرص ، وساحل بحر ايجه في تركيا (المعروفة آنذاك باسم إيونيا) وصقلية وجنوب إيطاليا المعروفة باسم (ماجنا Graecia) ، والمستوطنات المنتشرة على السواحل اليونانية من الآن ما هي ألبانيا ، بلغاريا ، مصر ، جنوب فرنسا ، ليبيا ، ورومانيا ، وكاتالونيا ، وأوكرانيا.
لم يتم إصلاح أو هناك المتفق عليها عالميا على تواريخ بداية أو نهاية الفترة اليونانية القديمة. في الاستعمال الشائع أنه يشير إلى كل التاريخ اليوناني قبل الإمبراطورية الرومانية ، ولكن المؤرخين استخدام مصطلح أكثر دقة. بعض الكتاب وتشمل فترات الحضارة الميسينية اليونانية الناطقة التي انهارت حوالي 1100 قبل الميلاد ، ورغم أن معظم أن يجادل بأن مينوسية مؤثرة كانت مختلفة جدا عن الثقافات اليونانية في وقت لاحق انه يجب ان يصنف على حدة.
وفي الحديث اليونانية الكتب المدرسية ، "العصور القديمة" هي فترة من حوالي 1000 سنة (من كارثة Mycenae حتى غزو البلاد من قبل الرومان) التي تنقسم في أربع فترات ، بناء على أنماط من الفن بقدر الثقافة والسياسة. خط تاريخي يبدأ مع اليونانية العصور المظلمة (1100800 قبل الميلاد). في هذه الفترة استخدام الفنانين هندسي مخططات مثل الساحات والدوائر وخطوط لتزيين الفخار وقوارير أخرى. العصر القديم (800500 قبل الميلاد) وتمثل تلك السنوات عندما تقدم أكبر الفنانين قائمة بذاتها في المنحوتات شديدة ، هيري يشكل مع "ابتسامة البالية" منام.
في السنوات الكلاسيكية (500323 قبل الميلاد) فنانين اتقن النمط الذي اتخذ منذ والمثالية : "الكلاسيكية" ، مثل (البارثينون).
في السنوات التي تلت الهلنستية فتوحات الاسكندر (323146 قبل الميلاد) ، المعروف أيضا باسم السكندري ، وجوانب من الحضارة الهيلينية توسيعها لمصر وباكتريا.
تقليديا ، أجري في الفترة اليونانية القديمة لتبدأ من تاريخ الالعاب الاولمبية الاولى عام 776 قبل الميلاد ، ولكن العديد من المؤرخين الآن تمديد فترة العودة إلى حوالي 1000 قبل الميلاد. التاريخ التقليدي للنهاية الفترة اليونانية القديمة هي وفاة الاسكندر الاكبر عام 323 قبل الميلاد (تصنف الفترة الهلنستية التالية) أو التكامل من اليونان إلى الجمهورية الرومانية عام 146 قبل الميلاد.
هذه التواريخ الاتفاقيات المؤرخين وبعض الكتاب علاج الحضارة اليونانية القديمة على أنها سلسلة متصلة يشغل حتى ظهور المسيحية في القرن الثالث الميلادي.
وتعتبر اليونان القديمة من قبل معظم المؤرخين أن تكون ثقافة التأسيسية للحضارة الغربية.
كانت الثقافة اليونانية أثرت تأثيرا قويا في الإمبراطورية الرومانية ، التي حملت نسخة منه على أجزاء كثيرة من أوروبا. وقد الحضارة اليونانية القديمة تأثيرا هائلا على اللغة والسياسة والنظم التعليمية ، والفلسفة والفن والعمارة في العالم الحديث ، ولا سيما خلال عصر النهضة في أوروبا الغربية ، ومرة أخرى خلال مختلف الإحياء الكلاسيكية الجديدة في أوروبا في القرن 18 و19 والأمريكتين و .
أصول
ويعتقد ان اليونانيين قد هاجروا إلى الجنوب في شبه الجزيرة اليونانية في عدة موجات تبدأ في وقت متأخر من 3 الألف ، كان آخرها الغزو دوريان. الفترة من 1600 قبل الميلاد الى حوالي 1100 قبل الميلاد هو موضح في تاريخ اليونان الميسينية معروفة في عهد الملك أجاممنون والحروب ضد طروادة كما وردت في ملاحم هوميروس. الفترة من 1100 قبل الميلاد الى القرن الثامن قبل الميلاد 8 هو "عصر الظلام" من النصوص التي لا الابتدائي البقاء على قيد الحياة ، ويبقى الدليل الوحيد الأثرية ضئيلة. والعالي النصوص الثانوية مثل 'هيرودوت' تاريخها ، بوسانياس وصف اليونان ، 'مكتبة ديودوروس وجيروم لChronicon ، تحتوي على التسلسل الزمني وقوائم قصيرة الملك لهذه الفترة. وغالبا ما تتخذ من التاريخ الى اليونان القديمة مع نهاية عهد الإسكندر الأكبر ، الذي توفي عام 323 ق. ووصف الأحداث اللاحقة في اليونان الهيلينية.
أي تاريخ اليونان القديمة يتطلب ملاحظة تحذيرية على مصادر. وهؤلاء المؤرخين اليونانيين والكتاب السياسي الذي يعمل على قيد الحياة ، ولا سيما هيرودوت ، ثيوسديدايس ، زينوفون ، ديموستيني وأفلاطون وأرسطو ، ومعظمهم الأثيني أو المحترفين الأثيني. هذا هو السبب في أننا نعرف المزيد والمزيد عن التاريخ والسياسة من أثينا من أي مدينة أخرى ، ولماذا لا نعرف شيئا تقريبا عن تاريخ بعض المدن. هؤلاء الكتاب ، وعلاوة على ذلك ، والتركيز كليا تقريبا على التاريخ السياسي والعسكري والدبلوماسي ، وتجاهل التاريخ الاقتصادي والاجتماعي. كل التواريخ من اليونان القديمة يتعين عليهم أن يتعاملوا مع هذه الحدود في مصادرها.
صعود هيلاس
في القرن 8 قبل الميلاد اليونان بدأت في الظهور من العصور المظلمة التي تلت سقوط الحضارة الميسينية. قد فقدت لمحو الأمية ولاننسى النصي الميسينية ، ولكن اليونانيين تكييف الأبجدية الفينيقية إلى اليونان وحوالي 800 من سجلات مكتوبة قبل الميلاد تبدأ في الظهور. وكانت اليونان مقسمة إلى كثير من المجتمعات الصغيرة بالحكم الذاتي ، وجود نمط تمليه الجغرافيا اليونانيه ، حيث كل جزيرة ، وادي وسهل وقطع من جيرانه عن طريق النطاقات البحر أو الجبل.
كما استعادت اليونان اقتصاديا ، نما عدد سكانها يتجاوز قدرة الأراضي الصالحة للزراعة محدودة ، ومن حوالي 750 قبل الميلاد بدأ اليونانيون 250 سنوات من التوسع ، وتسوية المستعمرات في كل الاتجاهات. إلى الشرق ، وساحل بحر ايجه من آسيا الصغرى المستعمرة الأولى ، تليها قبرص وسواحل تراقيا ، وبحر مرمرة والساحل الجنوبي للبحر الأسود. وصلت في النهاية الاستعمار اليوناني بقدر شمال شرق أوكرانيا وقتنا الحاضر. إلى الغرب تمت تسويتها سواحل ألبانيا وصقلية وجنوب ايطاليا ، يليه الساحل الجنوبي لفرنسا ، كورسيكا ، واسبانيا حتى شمال شرق البلاد. وأسست أيضا المستعمرات اليونانية في مصر وليبيا. وكان الحديث سيراكيوز ، نابولي ومرسيليا واسطنبول بداياتها والمستعمرات اليونانية سيراكوزا ، نيابوليس ، Massilia وبيزنطة.
وبحلول القرن 6 قبل الميلاد هيلاس يصبح المجال الثقافي واللغوي أكبر بكثير من المساحة الجغرافية للاليونان. لم تكن المستعمرات اليونانية تسيطر سياسيا مدنهم المؤسسين ، على الرغم من أنها كثيرا ما احتفظ الروابط الدينية والتجارية معها. اليونانيون في الداخل والخارج تنظيم أنفسهم في مجتمعات مستقلة ، ومدينة (بوليس) وأصبحت الوحدة الأساسية في الحكومة اليونانية.
أول جزيرة كريت ، ثم في وقت قصير الآخر دول المدن اليونانية ، اعتمدت على ممارسة الشذوذ الجنسي رسميا. من الطقوس الشعبية في عصور ما قبل التاريخ الهندو أوروبية ، وكانت الممارسة ارتقى الى الصدارة ، والتأثير على علم أصول التدريس ، والحرب والحياة الاجتماعية ، وأصبحت سمة أساسية للثقافة الهيلينية في السنوات الألف المقبلة.
النزاع السياسي والاجتماعي
وكانت المدن اليونانية الأصل الملكيات ، على الرغم من أن العديد منها كانت صغيرة جدا ، ومصطلح "الملك" (basileus) لحكامهم هو مضلل الكبرى. في بلد دائما قصيرة من الأراضي الزراعية ، تقع السلطة مع فئة صغيرة من ملاك الأراضي ، الذين شكلوا الطبقة الأرستقراطية المحارب القتال المتكرر بين المدن الصغيرة الحروب على الأراضي والاطاحة بالنظام الملكي بسرعة. حول هذه المرة صعود طبقة التجارية (كما هو موضح من خلال إدخال العملة في حوالي 680 قبل الميلاد) قدم الصراع الطبقي في المدن الكبرى. ابتداء من 650 قبل الميلاد ، كان الأرستقراطيات للقتال لا يمكن الاطاحة به والاستعاضة عنها زعماء الشعوبية دعا الطغاة (tyrranoi) ، وهي الكلمة التي لم يكن لديها بالضرورة المعنى الحديث للطغاة القمعية.
وبحلول القرن 6 ق ظهرت مدن عدة المهيمنة كما في الشؤون اليونانية : أثينا ، سبارتا ، كورنثوس ، وطيبة. وكان كل واحد منهم جلب المناطق المحيطة بها في المناطق الريفية والمدن الصغيرة الخاضعة لسيطرتها ، وأثينا وكورنثوس أصبحت البحريين الرئيسيين والقوى التجارية كذلك. أثينا واسبرطة وضعت التنافس الذي هيمن على الساحة السياسية اليونانية للأجيال.
في اسبرطة ، احتفظ الطبقة الارستقراطية وسعها ، ودستور يكورغوس (حوالى 650 قبل الميلاد) الراسخة قوتهم وأعطى سبارتا نظام العسكري دائمة تحت نظام ملكي مزدوج. سيطر سبارتا المدن الأخرى في البيلوبونيز ، مع الاستثناءات الوحيدة من رقيب واخائية.
في أثينا ، على النقيض من ذلك ، تم إلغاء النظام الملكي في 683 قبل الميلاد ، وإصلاحات سولون إنشاء نظام معتدل الحكومة الارستقراطية. وتلت الأرستقراطيين من طغيان Pisistratus وابنائه ، الذين جعلوا المدينة قوة عظمى البحرية والتجارية. أنشئت كليسثينز عندما أطيح Pisistratids والديمقراطية الأولى في العالم (500 قبل الميلاد) ، مع محتجزين من قبل السلطة الجمعية جميع المواطنين من الذكور. ولكن يجب أن نتذكر أن أقلية فقط من السكان الذكور المواطنين ، باستثناء العبيد ، المعتقون وغير الأثينيين.
الحروب الفارسية
كانت اليونانية الفارسية WarsIn إيونيا (ساحل بحر ايجه في تركيا الحديثة) في المدن اليونانية ، والتي شملت مراكز كبيرة مثل ميليتس وهاليكارناسوس ، غير قادر على الحفاظ على استقلالها وأصبحت تحت حكم الإمبراطورية الفارسية في منتصف القرن 6 : المادة الرئيسية ق. في 499 قبل الميلاد وارتفعت الإغريق في الثورة الأيوني ، وأثينا وبعض المدن اليونانية الأخرى ذهبت إلى معونتها.
أرسلت في 490 قبل الميلاد العظيم الملك الفارسي ، داريوس الأول ، بعد أن قمعت المدن الأيونية ، أسطولا لمعاقبة الإغريق. وسقط الفرس في أتيكا ، ولكنهم هزموا في معركة ماراثون من قبل الجيش اليوناني بقيادة Miltiades العام الأثيني. لا يزال هذا التل دفن الموتى الأثيني أن ينظر في ماراثون.
وبعد عشر سنوات داريوس في الخلف ، زركسيس الأول ، أرسلت قوة أقوى بكثير عن طريق البر. بعد أن كانت قد تأجلت بسبب والمتقشف الملك ليونيداس في ثيرموبيلاي في الأول ، متقدمة زركسيس في أتيكا ، حيث اعتقل واحرقوا أثينا. ولكن كان الأثينيون اخلاء المدينة عن طريق البحر ، وتحت Themistocles هزموا الأسطول الفارسي في معركة سلاميس. وبعد ذلك بعام ، وهزم اليونانيون ، تحت Pausanius المتقشف ، الجيش الفارسي في بلتا.
الأسطول الأثيني ثم تحولت إلى مطاردة الفرس للخروج من بحر إيجة ، وفي 478 قبل الميلاد التي احتلتها بيزنطة. في غضون ذلك أثينا المسجلين جميع الدول الجزرية وبعض حلفائه في تحالف البر الرئيسى ، ودعا جامعة الدول Delian لخزينتها أبقي على جزيرة ديلوس المقدسة. سبرتنس ، انسحب على الرغم من أنها شاركت في الحرب ، في عزلة بعد ، مما يسمح لإنشاء أثينا دون منازع القوة البحرية والتجارية.
هيمنة أثينا
بشرت الحروب الفارسية خلال قرن من هيمنة الأثيني الشؤون اليونانية. كانت أثينا سيد البحار بلا منازع ، وكذلك السلطة على نحو يؤدي التجارية ، على الرغم من كورنث بقي منافسا خطيرا. وكان رجل الدولة الرائدة في هذا الوقت بريكليس ، الذين استخدموا الجزية التي تدفعها الدول الأعضاء في جامعة Delian لبناء البارثينون والمعالم العظيمة الأخرى في أثينا الكلاسيكية. وبحلول منتصف القرن 5 وكان دوري تصبح الإمبراطورية الأثينية ، الذي يرمز إليه نقل الخزانة الجامعة من ديلوس إلى البارثينون في 454 قبل الميلاد.
واجتذبت ثروة من أثينا الموهوبين الناس من جميع أنحاء اليونان ، وأيضا خلق طبقة الثرية المرفهة الذي أصبح رعاة الفنون. الدولة الأثيني أيضا برعاية التعلم والفنون والعمارة بشكل خاص. أصبحت أثينا وسط الأدب اليوناني والفلسفة والفنون.
بعض من أكبر الأسماء في تاريخ الغرب الثقافي والفكري عاش في أثينا خلال هذه الفترة : من المسرحيين اسخيليوس ، أريستوفنس ، يوريبيديز ، وسوفوكليس ، والفلاسفة أرسطو ، وأفلاطون ، وسقراط ، والمؤرخين هيرودوت ، ثيوسديدايس ، وزينوفون ، والشاعر سيمونيدس وPheidias النحات. وأصبحت المدينة ، وبعبارة بريكليز "، إلا أن مدرسة هيلاس".
الدول الأخرى في القيادة اليونانية أثينا أول المقبولة في الحرب المستمرة ضد الفرس ، ولكن بعد سقوط Cimon السياسي المحافظ في 461 قبل الميلاد ، أصبحت أثينا قوة امبريالية فتح على نحو متزايد. بعد انتصار اليونانيين في معركة Eurymedon في 466 قبل الميلاد ، وكان الفرس لم يعد يشكل تهديدا ، وبعض الدول ، مثل ناكسوس ، حاولت الانفصال عن الجامعة ، لكنهم اضطروا لتقديم. القادة الجدد الأثيني ، اسمحوا بريكليس وإفيالتيس ، والعلاقات بين اثينا واسبرطة التدهور ، والحرب في 458 قبل الميلاد اندلعت. بعد بضع سنوات من الحرب غير الحاسمة التي تم التوقيع على 30 عاما من السلام بين الجامعة وDelian البيلوبونيسية دوري (سبارتا وحلفائها). وتزامن ذلك مع الاخير معركة بين الإغريق والفرس ، في معركة سلاميس في البحر قبالة قبرص ، تليها السلام من Callias (450 قبل الميلاد) بين الإغريق والفرس.
الحرب البيلوبونيسية
431 قبل الميلاد في حرب اندلعت مجددا بين أثينا واسبرطة وحلفائها. وكان السبب المباشر في النزاع بين كورينث واحدة من مستعمراتها ، Corcyra (كورفو في العصر الحديث) ، في أثينا التي تدخلت. وكان السبب يغني عن الاستياء المتزايد من سبارتا وحلفائها في هيمنة على الشؤون اليونانية أثينا. واستمرت الحرب 27 سنوات ، ويرجع ذلك جزئيا أثينا (أ القوة البحرية) وسبارتا (قوة البرية العسكرية) وجدت صعوبة في يستوعبوا مع بعضها البعض.
وكانت استراتيجية سبارتا الأولي لغزو أتيكا ، ولكن الأثينيون كانوا قادرين على التراجع وراء جدرانها. تفشي وباء الطاعون في المدينة خلال الحصار تسبب في خسائر فادحة ، بما في ذلك بريكليز. وفي الوقت نفسه هبطت الأسطول الأثيني جندي في البيلوبونيز ، والفوز في المعارك Naupactus (429 قبل الميلاد) و[بلوس] (425 قبل الميلاد). ولكن يمكن تحقيق هذه التكتيكات أيا من الطرفين نصرا حاسما. بعد عدة سنوات من النضال غير حاسمة ، وخلص زعيم معتدل الأثيني Nicias للسلام من Nicias (421 قبل الميلاد).
في 418 قبل الميلاد ، ومع ذلك ، أدى العداء بين سبارتا وأرغوس حليف الأثيني الى استئناف القتال. فاز سبارتا في مانتيناو جيوش من أثينا وحلفائها. أدى استئناف القتال حزب الحرب بقيادة السيبياديس ، والعودة إلى السلطة في أثينا. في 415 قبل الميلاد أقنع السيبياديس الجمعية الأثينية لإطلاق حملة كبرى ضد سيراكيوز ، حليف البيلوبونيسية في صقلية. على الرغم من Nicias كان المشككين حول الحملة الصقلية تم تعيينه على طول السيبياديس لقيادة الحملة. السيبياديس فروا بسبب اتهامات ضده ، وسبارتا حيث أقنع سبارتا لارسال مساعدات الى سيراكيوز. ونتيجة لذلك ، فإن الحملات كارثة كاملة وقوة التدخل السريع قد فقدت كامل. أعدم من قبل خاطفيه Nicias.
وكان سبارتا انشاؤها حاليا أسطولا لتحدي الهيمنة البحرية الأثيني ، ووجد قائدا فذا العسكرية في Lysander ، الذين استولوا على مبادرة استراتيجية من قبل Hellespont الاحتلال ، ومصدر لواردات الحبوب أثينا. أرسلت أثينا مهددين بالموت جوعا ، أسطولها الأخير المتبقي لمواجهة Lysander ، الذي هزم بشكل حاسم في Aegospotami منهم (405 قبل الميلاد). وهدد خسارة لها أسطول أثينا مع الإفلاس. في 404 قبل الميلاد دعوى أثينا من أجل السلام ، وسبارتا تمليه تسوية متوقعة شديدة اللهجة : أثينا خسر أسوار المدينة لها ، ولها أسطول ، وجميع ممتلكاتها في الخارج. وتولى الحزب السلطة المناهضة للديمقراطية في أثينا مع دعم المتقشف.
بالبساطة وطيبة الهيمنة
ترك انتهاء الحرب البيلوبونيسية سبارتا سيد اليونان ، ولكن النظرة الضيقة للنخبة المتقشف المحارب لا تناسبهم لهذا الدور. في غضون بضع سنوات واستعاد الحزب الديمقراطي السلطة في أثينا ومدن أخرى. في 395 قبل الميلاد إزالة الحكام المتقشف Lysander من منصبه ، وخسر سبارتا لها التفوق البحرية. أثينا ، أرغوس ، طيبة ، وكورنثوس ، وهذه الأخيرة الحليفين المتقشف سابقا ، تحدى هيمنة المتقشف في الحرب كورنثية ، والتي انتهت بشكل غير حاسم في 387 قبل الميلاد. في العام نفسه صدم الرأي سبارتا اليونانية من خلال إبرام معاهدة Antalcidas مع بلاد فارس التي استسلموا المدن اليونانية إيونيا وقبرص ، وبالتالي تنعكس من مائة سنة من الانتصارات اليونانية ضد بلاد فارس. سبارتا ثم حاول إضعاف قوة طيبة ، الأمر الذي أدى إلى الحرب التي طيبة نفسها المتحالفة مع العدو القديم ، أثينا. وفاز جنرالات طيبة إيبامينونداس وPelopidas نصرا حاسما في Leuctra (371 قبل الميلاد).
وكانت نتيجة هذه المعركة نهاية التفوق المتقشف وإنشاء هيمنة طيبة ، ولكن أثينا كما استعادت الكثير من قوتها السابقة. وكان التفوق طيبة لم تدم طويلا. مع وفاة إيبامينونداس في مانتيناو (362 قبل الميلاد) المدينة المفقودة زعيم أعظم ، وخلفائه تخبط في حرب لمدة عشر سنوات ناجحة مع Phocis. في 346 قبل الميلاد وناشد الطيبيين لفيليب الثاني المقدوني لمساعدتهم ضد Phocians ، الرسم وبالتالي المقدوني في الشؤون اليونانية لأول مرة.
صعود المقدوني
وشكلت المملكة المقدوني في القرن الثامن قبل الميلاد من أصل 7 من قبائل شمال اليونان. لعبوا دورا صغيرا في السياسة اليونانية قبل بداية القرن 4 ، ولكن فيليب كان رجلا طموحا الذين تلقوا تعليمهم في طيبة ويريد أن يلعب دورا أكبر. على وجه الخصوص ، أراد أن يكون مقبولا كزعيم جديد لليونان في استرداد الحرية من المدن اليونانية في آسيا من الحكم الفارسي. عن طريق الاستيلاء على المدن اليونانية أمفيبوليس ، Methone وPotidaea ، وحصل على السيطرة على مناجم الذهب والفضة من مقدونيا. وأعطاه هذا المنصب الموارد لتحقيق طموحاته.
أنشأت فيليب المقدوني هيمنة على ثيساليا (352 قبل الميلاد) وتراقيا ، و348 قبل الميلاد كان يسيطر شمال تيرموبيلاي كل شيء. وكان ماله كبيرة لرشوة السياسيين اليونانيين وإنشاء "حزب المقدوني" في كل مدينة يونانية. جلبت التدخل في الحرب بين طيبة وPhocis الاعتراف له كزعيم اليونانية ، وأعطاه فرصته لتصبح قوة في الشؤون اليونانية. لكن على الرغم من اعجابه الصادق لأثينا ، وزعيم ديموستيني الاثيني ، في سلسلة من الخطب الشهيرة (philippics) موقظ المدن اليونانية لمقاومة تقدمه.
339 قبل الميلاد في طيبة ، وشكلت أثينا ، سبارتا والدول اليونانية الأخرى تحالفا لمقاومة فيليب وطرده من المدن اليونانية انه المحتلة في الشمال. لكن ضرب فيليب الأول ، دفع الى اليونان وهزيمة المدن اليونانية في شارونيا في 338 قبل الميلاد. وهذا يمثل تقليديا في نهاية عصر الدولة اليونانية المدينة بوصفها وحدة سياسية مستقلة ، على الرغم من حقيقة في أثينا ومدن أخرى نجا كدولتين مستقلتين حتى العصر الروماني.
حاول فيليب لكسب أثينا الإطراء والهدايا ، ولكن لم تنجح حقا. قام بتنظيم المدن في جامعة كورنثوس ، وأعلن أنه سيقود لغزو بلاد فارس لتحرير المدن اليونانية والفارسية انتقاما لغزوات من القرن الماضي. ولكن قبل أن يتمكن من القيام بذلك وقال انه اغتيل (336 قبل الميلاد).
الفتوحات الاسكندر
وقد نجح فيليب ابنه الكسندر 20 عاما) ، الذين وضعوا على الفور لتنفيذ خطط والده. وسافر إلى كورنثوس حيث المدن اليونانية المعترف بها تجميعها له بأنه زعيم الإغريق ، ثم تعيين قبالة شمال لتجميع قواته. وكان الجيش الذي غزا الإمبراطورية الفارسية المقدونية أساسا ، ولكن العديد من المثاليين من المدن اليونانية جند أيضا. ولكن بينما كانت الحملة الانتخابية الكسندر في تراقيا ، سمع أنه تمرد المدن اليونانية. اجتاحت جنوب ومرة أخرى ، اعتقلت طيبة ، ودمرت المدينة على الأرض بمثابة تحذير إلى المدن اليونانية التي لم يعد من الممكن أن يقاوم سلطته.
في 334 قبل الميلاد عبر الكسندر في آسيا ، وهزم الفرس في Granicus النهر. هذا أعطاه السيطرة على ساحل البحر الأيوني ، والذي أدلى به موكب النصر من خلال المدن اليونانية المحررة. بعد تسوية الأمور في الاناضول ، ان جنوب المتقدمة من خلال كيليكيا الى سوريا ، حيث هزم داريوس الثالث في أسوس (333 قبل الميلاد). ثم انه المتقدمة من خلال فينيقيا إلى مصر ، الذي قال انه اعتقل دون مقاومة تذكر ، المصريين الترحيب به بوصفه محررا من الاضطهاد الفارسي.
وكان داريوس الآن على استعداد لصنع السلام والكسندر قد عادوا الى ديارهم في انتصار ، ولكن كان مصمما على غزو بلاد فارس وجعل نفسه حاكما للعالم. المتقدمة وشمال شرق سوريا وبلاد ما بين النهرين من خلال ، وهزم داريوس مرة أخرى في جاوجاميلا (331 قبل الميلاد). داريوس هرب وقتل على يد أتباعه الخاصة ، والكسندر وجد نفسه سيدا على الإمبراطورية الفارسية ، سوسا وبيرسيبوليس الاحتلال دون مقاومة.
وفي الوقت نفسه كانت المدن اليونانية بذل جهود متجددة للهروب من الرقابة المقدونية. في مدينة ضخمة في 331 قبل الميلاد ، هزمت أنتيباتر الكسندر ريجنت سبرتنس ، الذين رفضوا الانضمام إلى جامعة الدول كورنثية أو الاعتراف التفوق المقدونية.
ضغطت على الكسندر ، والنهوض من خلال ما يتم الآن في أفغانستان وباكستان على وادي نهر السند ، و326 قبل الميلاد كان قد توصل البنجاب. انه قد حققت تقدما جيدا أسفل نهر الجانج إلى البنغال لم جيشه ، واقتناعا منها أنهم كانوا في نهاية العالم ، ورفض الذهاب إلى أبعد من ذلك. الكسندر تحولت على مضض إلى الوراء ، ومات من الحمى في بابل عام 323 ق.
حطم امبراطورية الاسكندر في وقت قريب بعد وفاته ، ولكن غزواته تغيير دائم في العالم اليوناني. سافر الآلاف من اليونانيين معه أو بعده لتسوية في المدن اليونانية الجديدة كان قد أسسها لأنه المتقدمة ، وأهمها الاسكندرية في مصر. تم تأسيس الممالك اليونانية الناطقة في مصر وايران وسوريا وباكتريا. وقد بدأت السن الهلنستية.[justify]